السيرة الذاتية -
ولد في ابو كبير – محافظه الشرقيه سنه 1938م .
تخرج في الكليه الحربيه سنه 1985م .
عمل في الجيش بوحدات المدفعيه ومدرسه الصاعقه والمخابرات الحربيه .
أنشأ مدرسه الصاعقه ومركز تدريب الصاعقه بالجزائر .
اشترك في حرب الاستنزاف وقام بعشرات العمليات خلف خطوط العدو وداخل اسرائيل.
أنشأ وحده مقاومه الارهاب ( الوحده777) .
حاصل علي وسام النجمه العسكريه ونوط الجمهوريه والواجب والتدريب والشجاعه مرتين والترقيه لاسبثنائية و القدوه الحسنه .
ترك الخدمه سنه 1981 .
عمل في مجال التعليم فأنشأ معهد رجالك للغات ثم مدارس رحالك للغات بالقاهره والغردقه والمنيا .
اسس جمعيه الثقافه المصريه سنه 1994 .
وكان اهتمامه باللغه العربيه والأدب منذ نشاته .
وله والعديد من الرباعيات الزجليه والفصحي والقصائد الشعريه .
الحياة العسكرية -
الحياة الادبية -
لقد تأثرت حياته منذ الصغر بأخيه الأكبر حيث شاركه فى فترة كان شغوف بقراءة الشعر والمسرحيات .. ولقد تعلم منه بتلقائية أن الحياة فروسية وكتاب .. أى مبادئ وثقافة وظل الكتاب يلازمه طوال عمره وساعدنه فى ذلك طبيعة خدمته بالجيش المصرى وكان جيله يقضى معظم وقته داخل الثكنات .. مما وفر له الوقت اليسير واعتقد أن جيله كان محظوظا .. لأنه هذا الجيل من نتاج عظام القرن العشرين فنشأنا بين فلسفة العقاد وأدب طه حسين وفكر توفيق الحكيم وموسيقى سيد درويس وعبد الوهاب وطرب أم كلثوم وفنون يوسف وهبى ونجيب الريحانى ومحمود مختار وصحافة مصطفى كامل وعلى أمين والتابعى.
لقد نشأ فى جيل كان الحياء سماته والأمانة فى الفعل والكلمة .. سواء .. والشهامة وحب مصر .. لها أصول وقواعد سمحاء صهرت فيها كل الأشياء .. حتى الأديان.
كانت هذه مصر خلال حقبة كبير من القرن العشرين والأمل معقود فى أبنائنا بأن يظهر بينهم القدوة ليعود ما افتقدناه .. ولن يعود إلا بظهور شوامخ منهم أمثال ما ذكرت من قبل .. ابتداء من رفاعة الطهطاوى وأحمد عرابى مرورًا بنجيب محفوظ وجمال عبد الناصر.
هذا الشاعر عاشق من الطبيعة آلة الكمان .. يحب الموسيقى العربية الأصيلة – وعشق الفن .. فأحب الرسم والعمارة والشعر .. إنسان حمل شمول الفن بكل صوره ومعانيه بحس مرهف ووجدان رقيق وخيال مثير، فتعامل معها بكل هذا الحنان .. فى وقت كان يقف فيه قلمه يسجل ويصور ويعبر عن كل موقف يمر به أو عما يجول بداخل نفسه العبقرية وشواهدها الكثيرة عبر رحلة الحياة.
مثلاً عند كتابته لشعر سوف تحسن عند قراءته أنه سوف ينقلك فى سلسة من الأمواج .. ورقة النسيم .. وفرحة الطير .. وشجنه من الرومانسية الحالمة إلى الإنسانية إلى الوطنية النادرة .. ولن تفقد خلال هذه الانتقالات أى تأثير للكلمة أو لبريق المعنى العميق الذى لم يدعه كفنان يمر هكذا دون أن يترك انفعالاته فنيا .. فأنت فى صحبه فنان كبير فى مشاعره وأحاسيسه فى فنه وكلماته وإنسانيته .. فنان كبير فى بطولاته ومواقفه وأفكاره.
مؤلفات الشاعر
ولد في ابو كبير – محافظه الشرقيه سنه 1938م .
تخرج في الكليه الحربيه سنه 1985م .
عمل في الجيش بوحدات المدفعيه ومدرسه الصاعقه والمخابرات الحربيه .
أنشأ مدرسه الصاعقه ومركز تدريب الصاعقه بالجزائر .
اشترك في حرب الاستنزاف وقام بعشرات العمليات خلف خطوط العدو وداخل اسرائيل.
أنشأ وحده مقاومه الارهاب ( الوحده777) .
حاصل علي وسام النجمه العسكريه ونوط الجمهوريه والواجب والتدريب والشجاعه مرتين والترقيه لاسبثنائية و القدوه الحسنه .
ترك الخدمه سنه 1981 .
عمل في مجال التعليم فأنشأ معهد رجالك للغات ثم مدارس رحالك للغات بالقاهره والغردقه والمنيا .
اسس جمعيه الثقافه المصريه سنه 1994 .
وكان اهتمامه باللغه العربيه والأدب منذ نشاته .
وله والعديد من الرباعيات الزجليه والفصحي والقصائد الشعريه .
الحياة العسكرية -
- حصل على بكالوريوس العلوم العسكرية من الكلية الحربية الدفعة 38 عام 1956 عمل كضابط بسلاح المدفعية ثم قائد جناح بمدرسة الصاعقة .. رشح بعد ذلك لقيادة بعثة الصاعقة المصرية بالجزائر حيث ظل هناك لمدة عامين تمكن من خلالها أن يؤسس أول مدرسة للصاعقة بدولة الجزائر إلى جانب تكوين أول كتيبه للصاعقـة كان لهمـا دورًا بارزا فى النهـوض بالجيش الجزائرى وتحويله من مجرد مليشيات إلى جيش بالمعنى الحقيقى.
- وفى أعقاب حرب يونيه 67 استطاع رجائى مع مجموعة من رفاقه وكان أبرزهم الصحفى وجيه أبو ذكرى فى تكوين منظمة سيناء العربية والتى تحول جزء منها إلى المجموعة 39 قتال (أشهر الوحدات الخاصة التى كانت تعمل تحت الأشراف المباشر للواء محمد أحمد صادق رئيس المخابرات فى ذلك الوقت ووزير الحربية فيما بعد) والتى تمكنت خلال فترة الاستنزاف من القيام بـ 44 عملية خلف خطوط العدو كان نصيب ابن أبو كبير منها 42 عملية كاملة ببسالة وجسارة وكبد العدو خلالها مئات القتلى وعشرات العتاد.
- تولى بأوامر مباشرة من القيادة السياسية والعسكرية أثناء حرب أكتوبر 1973 مسئولية قيادة العمليات الخاصة بمنطقة جنوب سيناء والبحر الأحمر.
- وفى عام 1977 تولى بأوامـر مباشرة من الرئيس السادات مهمة تكوين أول وحدة مصرية لمكافحة الإرهاب ..
- وفى صيف هذا العام كلفـه المشير محمد عبد الغنى بتكليف مباشر من الرئيس السادات بمهمة ضرب ليبيا .. إلا أنه رفض وأصر على عدم ضرب قطر عربى شقيق فى موقف يضاف إلى رصيد مواقفه الوطنية المشرفة.
- كذلك هو أول من عبر بحر الرمال الأعظم (هضبة الجلف الكبير) الواقع على الحدود المصرية الليبية السودانية ويسجل الطريق الذى سلكه باسمه فى سجلات القـوات المسلحة المصـرية ولازال حتى الآن هذا الطريق يطلق عليه طريق (رجائى).
- ولأنه قدم الكثير لمصر فلم تبخل عليه مصر بأن تقلده أكبر وأعظم الأنواط والنياشين العسكرية فهو حصل على:
- نوط الشجاعة من الرئيس جمال عبد الناصر تقديرا لاستبساله فى العمليات الخاصة.
- نوط التدريب من الدرجة الأولى من الرئيس جمال عبد الناصر.
- وسام الجمهورية من الطبقة الأولى من رئيس جمال عبد الناصر لتفوقه فى عدد من العمليات الخاصة.
- وسام النجمة العسكرية من الرئيس أنور السادات والترقية الاستثنائية إلى رتبه مقدم عام 1971 لتفوقه فى العمليات الخاصة.
- نوط الواجب العسكرى من الرئيس أنور السادات.
- نوط الشجاعة من الرئيس أنور السادات لتفوقه فى العمليات الخاصة.
- وسام منظمة سيناء العربية.
- نوط الواجب العسكرى من الرئيس جمال عبد الناصر.
الحياة الادبية -
لقد تأثرت حياته منذ الصغر بأخيه الأكبر حيث شاركه فى فترة كان شغوف بقراءة الشعر والمسرحيات .. ولقد تعلم منه بتلقائية أن الحياة فروسية وكتاب .. أى مبادئ وثقافة وظل الكتاب يلازمه طوال عمره وساعدنه فى ذلك طبيعة خدمته بالجيش المصرى وكان جيله يقضى معظم وقته داخل الثكنات .. مما وفر له الوقت اليسير واعتقد أن جيله كان محظوظا .. لأنه هذا الجيل من نتاج عظام القرن العشرين فنشأنا بين فلسفة العقاد وأدب طه حسين وفكر توفيق الحكيم وموسيقى سيد درويس وعبد الوهاب وطرب أم كلثوم وفنون يوسف وهبى ونجيب الريحانى ومحمود مختار وصحافة مصطفى كامل وعلى أمين والتابعى.
لقد نشأ فى جيل كان الحياء سماته والأمانة فى الفعل والكلمة .. سواء .. والشهامة وحب مصر .. لها أصول وقواعد سمحاء صهرت فيها كل الأشياء .. حتى الأديان.
كانت هذه مصر خلال حقبة كبير من القرن العشرين والأمل معقود فى أبنائنا بأن يظهر بينهم القدوة ليعود ما افتقدناه .. ولن يعود إلا بظهور شوامخ منهم أمثال ما ذكرت من قبل .. ابتداء من رفاعة الطهطاوى وأحمد عرابى مرورًا بنجيب محفوظ وجمال عبد الناصر.
هذا الشاعر عاشق من الطبيعة آلة الكمان .. يحب الموسيقى العربية الأصيلة – وعشق الفن .. فأحب الرسم والعمارة والشعر .. إنسان حمل شمول الفن بكل صوره ومعانيه بحس مرهف ووجدان رقيق وخيال مثير، فتعامل معها بكل هذا الحنان .. فى وقت كان يقف فيه قلمه يسجل ويصور ويعبر عن كل موقف يمر به أو عما يجول بداخل نفسه العبقرية وشواهدها الكثيرة عبر رحلة الحياة.
مثلاً عند كتابته لشعر سوف تحسن عند قراءته أنه سوف ينقلك فى سلسة من الأمواج .. ورقة النسيم .. وفرحة الطير .. وشجنه من الرومانسية الحالمة إلى الإنسانية إلى الوطنية النادرة .. ولن تفقد خلال هذه الانتقالات أى تأثير للكلمة أو لبريق المعنى العميق الذى لم يدعه كفنان يمر هكذا دون أن يترك انفعالاته فنيا .. فأنت فى صحبه فنان كبير فى مشاعره وأحاسيسه فى فنه وكلماته وإنسانيته .. فنان كبير فى بطولاته ومواقفه وأفكاره.
مؤلفات الشاعر
- رباعيات شعرية (جزء أول) سنة 1998م
- ديوان أشــعار (منظومة شعرية) سنة 2002م
- رباعيات زجلية (جزء اول) سنة 2003م
- رباعيات شعرية (جزء ثان) سنة 2004م
- رباعيات شعرية (جزء اول طبعة ثانية) سنة 2005م
- رباعيات زجلية (جزء اول طبعة ثانية) سنة 2005م
- رباعيات زجلية (جزء ثان) سنة 2006م
- رباعيات زجلية (جزء ثالث) سنة 2007م
- سلسلة إنسانيات سنة 2007م
- سلسلة إنسانيات (جزء أول طبعة ثانية) سنة 2009م
- رباعيات شعرية (باللغة الفصحى طبعة ثانية) سنة 2009م
- ديوان أشــعار (منظومة شعرية جزء ثان) سنة 2009م
- مبادئ عصرية فى السياسة المصرية سنة 2009م
- خواطــر سنة 2009م
- تحت الطبع للمؤلف:
- فى صيف 67 (سيرة ذاتية)
- رباعيات زجلية (طبعة ثانية)
- رواية السرجه
الرئيس السادات يصافح ابراهيم الرفاعى وبجانبهم العقيد عالى نصر - اللواء رجائى عطية |
عظيمة يامصر ياأرض النعم يامهد الحضارة يابحر الكرم
ردحذفنيلك دا سكر جوك معطر بدرك منور ليل الأمم .......
هذه ليس كلمات عابرة لكنى اقسم بالله كنت بالكويت منذ ثلاثة شهور جلست هناك تسعين يوما كانت مهمة عمل وعندما صعدت الى الطائرة كانت تغمرنى السعادة وكأنى طفل صغير يريد أن يرى أمه ليلتقف سديها ليرتشف بعضا من لبنها الذى يجعله يتقوت كى يعيش وعندما وصلت الطائرة .... أقسم بالله العظيم أننى وجدت هناك رائحة لمصر بالفعل أن مصر لها رائحة فبكيت قبل أن أقبل على بيتى فهذه الكلمات حقيقة بالفعل ومن كتبها عبقرى ومن تغنى بها ايضا عبقرى ومن يسمعها ويحسها فهو مخلص ((( جوك معطر بدرك منور ليل الأمم عظيمة يامصر ياأرض النعم ))) والنعم هنا تشمل كل شئ فيها حتى ألادها فهذا الوطن الذى ينضح رائحة عطرة فأولاد هذا الوطن نبت هذه الرائحة العطرة كلهم أبطال وكلهم مخلصين ولا يجوز أن ازكى أحدا بإسمه لاننى فى موقف لا أحسد عليه .. بارك الله فى أولادك يامصر وأكرم من هو موجود وجزاه خير الجزاء على ماقدم من بطولات ورحم الله منهم من لقى ربه فنحسبة إنشاء الله فى الفردوس الأعلى .. والسلام عليكم ورحمةالله وبركاته .. اشرف الصادى ... مواطن بيحب مصر